بكين (ا ف ب) - طلب الرئيس الجورجي ميخائيل ساكاشفيلي من رياضيي بلاده مواصلة مشوارهم في دورة الالعاب الاولمبية التي تستضيفها العاصمة الصينية بكين حتى 24 الشهر الحالي وذلك رغم النزاع الحاصل بين جورجيا وروسيا في جمهورية اوسيتيا الجنوبية الانفصالية بحسب ما افاد احد اداريي الفريق لوكالة "فرانس برس".
وقال الناطق الاعلامي غيورغي تشانيشفيلي: "قرر الرئيس ساكاشفيلي بقاء البعثة الجورجية في بكين. سنواصل مشوار البطولة بشغف واصرار اكبر".
واضاف: "زوجة الرئيس الموجودة في بكين قصدت القرية الاولمبية وابلغت الرياضيين بالقرار".
واللافت ان روسيا وجورجيا ستتواجهان الاربعاء المقبل في مسابقة الكرة الطائرة الشاطئية للسيدات وعلق تشانيشفيلي على الموضوع قائلا: "سنلعب هذه المباراة".
وكانت اللجنة الاولمبية الجورجية قد اصدرت بيانا امس السبت ادانت فيه الهجوم الروسي على اراضيها والذي خلف عددا كبيرا من القتلى وجاء فيه: "عندما كانت الالعاب النارية تنفجر فوق العاصمة الصينية (ليلة حفل الافتتاح الجمعة) كانت جورجيا تعيش وسط الانفجارات والقصف في العديد من مناطقها وقراها: غوري كاريلي بوتي سيناكي كوتايسي بولنيسي ومارنولي".
وشنت جورجيا ليل الخميس الجمعة هجوما عسكريا على جمهورية اوسيتيا الجنوبية الانفصالية الجورجية الموالية لروسيا قبل ان تقوم روسيا بالرد على هذا الهجوم برا وجوا.
وقال الناطق الاعلامي غيورغي تشانيشفيلي: "قرر الرئيس ساكاشفيلي بقاء البعثة الجورجية في بكين. سنواصل مشوار البطولة بشغف واصرار اكبر".
واضاف: "زوجة الرئيس الموجودة في بكين قصدت القرية الاولمبية وابلغت الرياضيين بالقرار".
واللافت ان روسيا وجورجيا ستتواجهان الاربعاء المقبل في مسابقة الكرة الطائرة الشاطئية للسيدات وعلق تشانيشفيلي على الموضوع قائلا: "سنلعب هذه المباراة".
وكانت اللجنة الاولمبية الجورجية قد اصدرت بيانا امس السبت ادانت فيه الهجوم الروسي على اراضيها والذي خلف عددا كبيرا من القتلى وجاء فيه: "عندما كانت الالعاب النارية تنفجر فوق العاصمة الصينية (ليلة حفل الافتتاح الجمعة) كانت جورجيا تعيش وسط الانفجارات والقصف في العديد من مناطقها وقراها: غوري كاريلي بوتي سيناكي كوتايسي بولنيسي ومارنولي".
وشنت جورجيا ليل الخميس الجمعة هجوما عسكريا على جمهورية اوسيتيا الجنوبية الانفصالية الجورجية الموالية لروسيا قبل ان تقوم روسيا بالرد على هذا الهجوم برا وجوا.