الرئيسية
قطع الأهلي أكثر من نصف الطريق للتأهل إلى الدور نصف النهائي لبطولة دوري أبطال أفريقيا بعد أن تغلب على مضيفه ديناموز هيراري بهدف نظيف في المباراة التي أقيمت بينهما ضمن الجولة الرابعة لدوري المجموعات السبت.
بهذا الفوز واصل الأهلي تربعه على قمة المجموعة الأولى برصيد 10 نقاط. أحرز هدف المباراة الوحيد اللاعب محمد بركات.
ويكفي الأهلي الحصول على نقطة وحيدة من مباراتيه الأخيرتين للتأهل رسميا إلى نصف النهائي، بالإضافة إلى أنه في حالة تعادل الزمالك مع اسيك في مباراتهما الأحد يكون الأهلي قد تأهل رسميا أيضا بغض النظر عن نتائجه في باقي المباراتين.
بدأ البطل الزيمبابوي المباراة بقوة، وفي الدقيقة الثانية قاد الجناح الأيسر لديناموز هجمة منظمة وأرسل عرضية لكن الحارس أمير كان في الموعد المناسب.
وبعد مرور 4 دقائق فقط، أشهر الحكم بطاقة صفراء في وجه أحد لاعبي ديناموز لتدخله العنيف مع أمير عبد الحميد في كرة عالية.
وسنحت أولى الفرص لبطل مصر عندما توغل جيلبرتو في الجبهة اليسرى في الدقيقة السابعة ومرر كرة عرضية لم يلحق بها محمد بركات.
وبالفعل لم ينتظر الأهلي كثيرا واستغل غفلة لاعبو خط الوسط في الفريق المنافس حيث امتلك أبو تريكة الكرة واخترق في وسط الملعب ومرر كرة سحرية إلى المنفرد بركات الذي سدد بسهولة داخل الشباك بعد مرور 10 دقائق فقط.
وبعد مرور دقيقتين، ألغى الحكم هدفا للنادي الأهلي عن طريق النجم العائد بقوة محمد أبو تريكة بداعي لمسة يد.
وبعد الهدف، اتسم أداء زيمبابوي بالتوتر والعنف. ففي الدقيقة 13 تلقى أصحاب الأرض البطاقة الصفراء الثانية بعد تدخل عنيف مع محمد بركات.
وفي الدقيقة 20 واصل النجم أبو تريكة سحره وكاد أن يضيف الهدف الثاني لنادي القرن بعدما استغل تمريرة التونسي أنيس بوجلبان وراوغ مدافع ديناموز لينفرد ويسدد إلا أن حارس الأخير أخرج الكرة بأطراف الأصابع.
وعلى الرغم من تقدمه بهدف مبكر خارج أرضه، واصل الأهلي الهجوم بقوة عن طريق الأطراف، ومرر الأنجولي جيلبرتو كرة لمواطنه فلافيو لكن المهاجم الدولي تلكأ في التسديد لتضيع الهجمة على المارد الأحمر.
ووسط حالة من السرحان الأهلاوي، كاد أصحاب الأرض أن يعادل النتيجة بعد انفراد أحد لاعبيه إلا أن تسديدته ضلت طريقها إلى المرمى.
وفي الدقيقة 33 ألغى حكم اللقاء هدفا آخرا للأهلي بداعي التسلل على الرغم من أن جيلبرتو أحرز الهدف من ضربة حرة مباشرة إلا أنه اعتبر فلافيو مشتركا في الكرة لتضيع على الأهلي فرصة تعزيز النتيجة.
واصل الأهلي سيطرته الكاملة على اللقاء ومرة أخرى يسدد أبو تريكة "شبه المنفرد" في يد حارس أصحاب الأرض.
وقبل صافرة نهاية الشوط الأول تلقى كل من احمد السيد وأحد مهاجمي ديناموز بطاقة صفراء بعد تبادلهما "الضرب" لينتهي الشوط الأول بتقدم الأهلي بهدف نظيف.
وفي الشوط الثاني، بدأ الفريق المتأخر بضغط هجومي راغبا في معادلة النتيجة إلا أنه اصطدم بخبرة لاعبي الأهلي الذي واصل الضغط وتضييق المساحات.
ووسط هجوم لاعبي ديناموز سنحت للأهلي العديد من الفرص عن طريق الهجمات المرتدة إلا إن تلك الهجمات افتقد إلى التركيز واللمسة الأخيرة.
وكاد أصحاب الأرض أن يستغلوا خطأ لشادي محمد لكن قائد الأهلي نجح في تدارك الموقف ليمنع ديناموز من تعديل النتيجة ويحافظ على تقدم الأهلي في الدقيقة 61.
وفي محاولة منه لتعزيز خط الوسط قام مدرب الأهلي مانويل جوزيه بإشراك اللاعب أحمد حسن "قائد المنتخب المصري" بدلا من الأنجولي فلافيو في الدقيقة 63.
وبمرور الوقت نجح لاعبو ديناموز في امتلاك الكرة مع تكثيف الهجمات على وصيف البطل والتي كاد أن يحرز من إحداها في الدقيقة 75 إلا أن الحكم أوقف الهجمة بداعي التسلل.
حاول الأهلي السيطرة على وسط الملعب عن طريق البديل اينو الذي حل بيدلا للنجم أبو تريكة.
واصل اصحاب الأرض الهجوم الضاغط لمعادلة النتيجة في اللحظات الأخيرة لكن الوقت لم يدركهم لتنتهي المباراة بفوز ثمين للأهلي.
بهذا الفوز واصل الأهلي تربعه على قمة المجموعة الأولى برصيد 10 نقاط. أحرز هدف المباراة الوحيد اللاعب محمد بركات.
ويكفي الأهلي الحصول على نقطة وحيدة من مباراتيه الأخيرتين للتأهل رسميا إلى نصف النهائي، بالإضافة إلى أنه في حالة تعادل الزمالك مع اسيك في مباراتهما الأحد يكون الأهلي قد تأهل رسميا أيضا بغض النظر عن نتائجه في باقي المباراتين.
بدأ البطل الزيمبابوي المباراة بقوة، وفي الدقيقة الثانية قاد الجناح الأيسر لديناموز هجمة منظمة وأرسل عرضية لكن الحارس أمير كان في الموعد المناسب.
وبعد مرور 4 دقائق فقط، أشهر الحكم بطاقة صفراء في وجه أحد لاعبي ديناموز لتدخله العنيف مع أمير عبد الحميد في كرة عالية.
وسنحت أولى الفرص لبطل مصر عندما توغل جيلبرتو في الجبهة اليسرى في الدقيقة السابعة ومرر كرة عرضية لم يلحق بها محمد بركات.
وبالفعل لم ينتظر الأهلي كثيرا واستغل غفلة لاعبو خط الوسط في الفريق المنافس حيث امتلك أبو تريكة الكرة واخترق في وسط الملعب ومرر كرة سحرية إلى المنفرد بركات الذي سدد بسهولة داخل الشباك بعد مرور 10 دقائق فقط.
وبعد مرور دقيقتين، ألغى الحكم هدفا للنادي الأهلي عن طريق النجم العائد بقوة محمد أبو تريكة بداعي لمسة يد.
وبعد الهدف، اتسم أداء زيمبابوي بالتوتر والعنف. ففي الدقيقة 13 تلقى أصحاب الأرض البطاقة الصفراء الثانية بعد تدخل عنيف مع محمد بركات.
وفي الدقيقة 20 واصل النجم أبو تريكة سحره وكاد أن يضيف الهدف الثاني لنادي القرن بعدما استغل تمريرة التونسي أنيس بوجلبان وراوغ مدافع ديناموز لينفرد ويسدد إلا أن حارس الأخير أخرج الكرة بأطراف الأصابع.
وعلى الرغم من تقدمه بهدف مبكر خارج أرضه، واصل الأهلي الهجوم بقوة عن طريق الأطراف، ومرر الأنجولي جيلبرتو كرة لمواطنه فلافيو لكن المهاجم الدولي تلكأ في التسديد لتضيع الهجمة على المارد الأحمر.
ووسط حالة من السرحان الأهلاوي، كاد أصحاب الأرض أن يعادل النتيجة بعد انفراد أحد لاعبيه إلا أن تسديدته ضلت طريقها إلى المرمى.
وفي الدقيقة 33 ألغى حكم اللقاء هدفا آخرا للأهلي بداعي التسلل على الرغم من أن جيلبرتو أحرز الهدف من ضربة حرة مباشرة إلا أنه اعتبر فلافيو مشتركا في الكرة لتضيع على الأهلي فرصة تعزيز النتيجة.
واصل الأهلي سيطرته الكاملة على اللقاء ومرة أخرى يسدد أبو تريكة "شبه المنفرد" في يد حارس أصحاب الأرض.
وقبل صافرة نهاية الشوط الأول تلقى كل من احمد السيد وأحد مهاجمي ديناموز بطاقة صفراء بعد تبادلهما "الضرب" لينتهي الشوط الأول بتقدم الأهلي بهدف نظيف.
وفي الشوط الثاني، بدأ الفريق المتأخر بضغط هجومي راغبا في معادلة النتيجة إلا أنه اصطدم بخبرة لاعبي الأهلي الذي واصل الضغط وتضييق المساحات.
ووسط هجوم لاعبي ديناموز سنحت للأهلي العديد من الفرص عن طريق الهجمات المرتدة إلا إن تلك الهجمات افتقد إلى التركيز واللمسة الأخيرة.
وكاد أصحاب الأرض أن يستغلوا خطأ لشادي محمد لكن قائد الأهلي نجح في تدارك الموقف ليمنع ديناموز من تعديل النتيجة ويحافظ على تقدم الأهلي في الدقيقة 61.
وفي محاولة منه لتعزيز خط الوسط قام مدرب الأهلي مانويل جوزيه بإشراك اللاعب أحمد حسن "قائد المنتخب المصري" بدلا من الأنجولي فلافيو في الدقيقة 63.
وبمرور الوقت نجح لاعبو ديناموز في امتلاك الكرة مع تكثيف الهجمات على وصيف البطل والتي كاد أن يحرز من إحداها في الدقيقة 75 إلا أن الحكم أوقف الهجمة بداعي التسلل.
حاول الأهلي السيطرة على وسط الملعب عن طريق البديل اينو الذي حل بيدلا للنجم أبو تريكة.
واصل اصحاب الأرض الهجوم الضاغط لمعادلة النتيجة في اللحظات الأخيرة لكن الوقت لم يدركهم لتنتهي المباراة بفوز ثمين للأهلي.
