نيقوسيا (أ ف ب) - سيكون ديربي مدينة ميلانو الإيطالية بين الغريمين التقليديين إنترناسيونالي وميلان في واجهة مباريات البطولات الأوروبية المحلية عندما يلتقيان الأحد في المرحلة الخامسة من الدوري الإيطالي على ملعب "سان سيرو" الخاص بهما.
وتعتبر المباراة في غاية الأهمية خصوصا بالنسبة إلى ميلان لأن الخطأ ممنوع عليه بعد خسارته مباراتيه الأوليتين قبل أن يستعيد توزانه ويفوز بالمباراتين الأخيرتين.
ويدخل ميلان بالتالي مباراته مع جاره اللدود بمعنويات جيدة وهو يدرك بأن الفوز على الإنتر سيجعله يضيق الفارق عنه إلى نقطة واحدة.
وتألق سيدورف في وسط ملعب ميلان هذا الموسم وهذا ما جعل النجم البرازيلي رونالدينيو القادم من برشلونة أسير مقاعد اللاعبين الاحتياطيين.
وسيغيب عن ميلان مهاجمه المتألق ماركو بورييلو الذي تعرض لإصابة طفيفة في المباراة ضد ريجينا ستبعده 10 أيام عن الملاعب، ولم يعرف ما إذا كان المدرب كارلو أنشيلوتي سيعزز خط الوسط على حساب إشراك مهاجم آخر مكانه قد يكون الأوكراني أندريه شفتشنكو.
وتبدو المعنويات مرتفعة جدا في إنترناسيونالي حيث نجح أفراد الفريق في التأقلم بسرعة مع أسلوب المدرب البرتغالي القدير جوزيه مورينيو.
وإذا كان دور سيدورف هام جدا في ميلان، فإن دور قائد إنترناسيونالي الأرجنتيني خافيير زانيتي لا يقل شأنا على الإطلاق خصوصا أنه أمضى 14 عاما في صفوف الفريق وخاض معه الأربعاء مباراته الـ600 ما جعله ثالث اللاعبين الأكثر خوضا للمباريات في صفوف هذا الفريق الشمالي العريق.
وسيكون روما مطالبا بالفوز على أتالانتا بعد خسارته في 3 مباريات من أصل 4 عندما يستضيف أتالانتا على الملعب الأولمبي في العاصمة.
ويواجه المدرب لوتشيانو سباليتي ضغوطا كبيرة لتحقيق نتائج جيدة كما فعل في المواسم الأخيرة خصوصا بعد أن عزز صفوفه هذا الموسم باستقدام لاعب الوسط البرازيلي جوليو باتيستا والظهير الأيسر النرويجي المخضرم جون أرنه ريزه.
وتعتبر المباراة في غاية الأهمية خصوصا بالنسبة إلى ميلان لأن الخطأ ممنوع عليه بعد خسارته مباراتيه الأوليتين قبل أن يستعيد توزانه ويفوز بالمباراتين الأخيرتين.
ويدخل ميلان بالتالي مباراته مع جاره اللدود بمعنويات جيدة وهو يدرك بأن الفوز على الإنتر سيجعله يضيق الفارق عنه إلى نقطة واحدة.
وتألق سيدورف في وسط ملعب ميلان هذا الموسم وهذا ما جعل النجم البرازيلي رونالدينيو القادم من برشلونة أسير مقاعد اللاعبين الاحتياطيين.
وسيغيب عن ميلان مهاجمه المتألق ماركو بورييلو الذي تعرض لإصابة طفيفة في المباراة ضد ريجينا ستبعده 10 أيام عن الملاعب، ولم يعرف ما إذا كان المدرب كارلو أنشيلوتي سيعزز خط الوسط على حساب إشراك مهاجم آخر مكانه قد يكون الأوكراني أندريه شفتشنكو.
وتبدو المعنويات مرتفعة جدا في إنترناسيونالي حيث نجح أفراد الفريق في التأقلم بسرعة مع أسلوب المدرب البرتغالي القدير جوزيه مورينيو.
وإذا كان دور سيدورف هام جدا في ميلان، فإن دور قائد إنترناسيونالي الأرجنتيني خافيير زانيتي لا يقل شأنا على الإطلاق خصوصا أنه أمضى 14 عاما في صفوف الفريق وخاض معه الأربعاء مباراته الـ600 ما جعله ثالث اللاعبين الأكثر خوضا للمباريات في صفوف هذا الفريق الشمالي العريق.
وسيكون روما مطالبا بالفوز على أتالانتا بعد خسارته في 3 مباريات من أصل 4 عندما يستضيف أتالانتا على الملعب الأولمبي في العاصمة.
ويواجه المدرب لوتشيانو سباليتي ضغوطا كبيرة لتحقيق نتائج جيدة كما فعل في المواسم الأخيرة خصوصا بعد أن عزز صفوفه هذا الموسم باستقدام لاعب الوسط البرازيلي جوليو باتيستا والظهير الأيسر النرويجي المخضرم جون أرنه ريزه.