الرئيسية
الإمارات (ياللاكورة) - جاء تعادل المنتخب الإماراتي الأول مع نظيره الياباني في التجربة الودية التي جمعتهما عصر الخميس 1 - 1 في معسكر الأبيض المقام حالياً في اليابان استعداداً لمواجهة منتخب كوريا الجنوبية في إطار تصفيات آسيا المؤهلة الى نهائيات كأس العالم بجنوب أفريقيا 2010 ليثلج صدور الجهاز الفني بقيادة الفرنسي دومنيك الذي تولى قيادة أول مباراة رسمية له مع الأبيض بعد توليه المسؤولية خلفاً لمواطنه عبد الكريم ميتسو.
ويعاني الفريق يعاني أزمة في انعدام الثقة بعد الخسائر المدوية التي تجرعها خلال مباراتيه في أول جولتين بالتصفيات أمام كوريا الشمالية والسعودية على التوالي، وكان الفريق في حاجة إلى استعادة بعض الهدوء النفسي الذي قد يفيد الفريق في أول مواجهة له من العيار الثقيل في التصفيات.
وأبدى دومنيك رضاه عن التعادل الذي انتهت عليه المباراة وقال "اعتقد إن التعادل أمر جيد خاصة وانه جاء أمام أقوى الفرق في القارة، وكشف لنا مدى التجانس الذي وصل إليه لاعبونا قبل مواجهة كوريا، إضافة إلى أن اللعب أمام المدرسة اليابانية أفاد الفريق بشكل كبير نظرا لتقارب مستوى المدرسة الكورية مع اليابانية وتوحدهما في طريقة اللعب والأداء".
وأضاف "بالرغم من أن هناك أخطاء كثيرة في الدفاع واغلبها متكررة ونسخة واحدة الا أن الدفاع كان جيد والحارس ماجد ناصر كان في أفضل مستوياته وزاد عن مرماه ببسالة وهو ما ابحث عنه واقصد الروح القتالية، فاللاعبون لم يستسلموا بعد هدف التقدم لليابان بل استثمروا حماسهم ورغبتهم في تعويض الخسائر وتم ترجمته بشكل واقعي على ارض الملعب".
وعلى جانب آخر منح الجهاز الفني لاعبيه راحة سلبية بعد المباراة على أن يتم معاودة التدريبات بعد الراحة مباشرة استعدادا لمواجهة كوريا في أهم مراحل التصفيات اذ ان تلك المباراة تحمل الفرصة والأمل الأخير للفريق في التصفيات والخسارة تعني ضياع الأمل بشكل كبير أما الفوز فيمنحهم الفرصة لاستعادة الآمال في المنافسة على التأهل للنهائيات بشكل كبير.
ويعاني الفريق يعاني أزمة في انعدام الثقة بعد الخسائر المدوية التي تجرعها خلال مباراتيه في أول جولتين بالتصفيات أمام كوريا الشمالية والسعودية على التوالي، وكان الفريق في حاجة إلى استعادة بعض الهدوء النفسي الذي قد يفيد الفريق في أول مواجهة له من العيار الثقيل في التصفيات.
وأبدى دومنيك رضاه عن التعادل الذي انتهت عليه المباراة وقال "اعتقد إن التعادل أمر جيد خاصة وانه جاء أمام أقوى الفرق في القارة، وكشف لنا مدى التجانس الذي وصل إليه لاعبونا قبل مواجهة كوريا، إضافة إلى أن اللعب أمام المدرسة اليابانية أفاد الفريق بشكل كبير نظرا لتقارب مستوى المدرسة الكورية مع اليابانية وتوحدهما في طريقة اللعب والأداء".
وأضاف "بالرغم من أن هناك أخطاء كثيرة في الدفاع واغلبها متكررة ونسخة واحدة الا أن الدفاع كان جيد والحارس ماجد ناصر كان في أفضل مستوياته وزاد عن مرماه ببسالة وهو ما ابحث عنه واقصد الروح القتالية، فاللاعبون لم يستسلموا بعد هدف التقدم لليابان بل استثمروا حماسهم ورغبتهم في تعويض الخسائر وتم ترجمته بشكل واقعي على ارض الملعب".
وعلى جانب آخر منح الجهاز الفني لاعبيه راحة سلبية بعد المباراة على أن يتم معاودة التدريبات بعد الراحة مباشرة استعدادا لمواجهة كوريا في أهم مراحل التصفيات اذ ان تلك المباراة تحمل الفرصة والأمل الأخير للفريق في التصفيات والخسارة تعني ضياع الأمل بشكل كبير أما الفوز فيمنحهم الفرصة لاستعادة الآمال في المنافسة على التأهل للنهائيات بشكل كبير.
