بسم الله الرحمن الرحيم
الكلام كتير شوية بس لازم تقروه
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
نشرت صحيفة التلي قراف البريطانية هذا اليوم مقالا على صفحاتها الإلكترونية تنقل فيه الاستنكار الشديد من قبل مجموعة بريطانية مسلمة تندد بالعمل الغير مبرر في صنع لعبة تحت عنوان ( أقتل المسلمين بلا رحمة ) وهي عبارة عن قصة جندي أمريكي يتم إرساله إلى المناطق العربية للقضاء على كل مسلم أو مسلمة بلا أي رحمة ونشر الدماء في كل مكان .
بطل اللعبة المزعوم يملك رشاش وقاذفة صواريخ يأخذها معه إلى الشرق الأوسط للقضاء على أمة الإسلام قاطبة وذلك عبر رمي أشلاء العرب على الشاشة بأكبر قدر ممكن , وسيظهر لك المدنيين والإرهابيين على حد سواء وسيكون عليك قتل كل من يقف في طريقك . هذا وتسير في مستويات اللعبة حتى تصل في النهاية إلى أسامة بن لادن ومن ثم ( كما ذكره المصدر ) القضاء على محمد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأخيرا الإدعاء بقتل ( الله ) جل جلاله ..! ( تقشر الأبدان حقيقة عند كتابة مثل هذا الأمر , ولكن ننقل لكم بأمانه ما ذكر ) .
هذا وقد وصفت اللعبة بحسب قول صانعها أنها ( ممتعة وشيقة ) . هذا ولم تعرف الهوية الحقيقة لهذا الشخص عدى أنه يطلق عليه باسم ” Sigvatr ” , وبالفعل لم تخلوا التعليقات من القسوة حيال هذه اللعبة حيث تم الدخول إلى مناقشة سياسة الولايات المتحدة الأمريكية والتي تأجج مثل هذه الأفعال في مواطنيها .
هذا وعبر ( محمد شفيق ) المسؤول التنفيذي لمؤسسة رمضان ورئيس جمعية المسلمين الشباب في بريطانيا بقوله : “ أن هذه اللعبة تتفنن في عمليات العنف التي فيها سواء كانت الضحايا مسلمين أم غيرهم , وهي تشجع الأطفال والشباب على قتل المسلمين وهذا شيء غير مقبول إطلاقا ويشكل إهانة ذات أثر بليغ جدا ” . ويكمل حديثه بقوله : ” هناك زيادة في أعمال العنف في هذه البلاد والبعض منها سببه ألعاب الفيديو . فبينما يجلس الأطفال أمام شاشة التلفاز لأكثر من 6 ساعات يوميا , فأنهم بالتالي أقرب ما يؤدون أعمال عنف في خارج منازلهم ” .
وبصدد حديثه عما لو كانت هذه اللعبة موجهة ضد الإسرائيليين أو الأمريكين وقال : ” ماذا لو كان العكس , مع لعبة تحرّض على المسلمين على قتل الأمريكين والإسرائيليين , فالتأكيد سيكون هناك ضجيج واسع حول هذه القضية ” . وعن الخطوات التي سيتم إتخاذها قال : ” سوف نخاطب مزودي خدمة الإنترنت لإتخاذ الإجراءات المناسبة ضد مثل هذه المواقع التي تنشر مثل هذه الألعاب ” .
هذا وقد أطلقت اللعبة في أول شهر جانيواري هذا العام , وقد أصبحت أكثر شعبية وشهرة عندما تم نشرها عبر أكثر من مدونة مشهورة . ولا نملك إلى أن نقول ( لعنة الله على الظالمين , وحسبنا الله ونعم الوكيل .. وتعالى الله عما يقولون )
بطل اللعبة المزعوم يملك رشاش وقاذفة صواريخ يأخذها معه إلى الشرق الأوسط للقضاء على أمة الإسلام قاطبة وذلك عبر رمي أشلاء العرب على الشاشة بأكبر قدر ممكن , وسيظهر لك المدنيين والإرهابيين على حد سواء وسيكون عليك قتل كل من يقف في طريقك . هذا وتسير في مستويات اللعبة حتى تصل في النهاية إلى أسامة بن لادن ومن ثم ( كما ذكره المصدر ) القضاء على محمد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأخيرا الإدعاء بقتل ( الله ) جل جلاله ..! ( تقشر الأبدان حقيقة عند كتابة مثل هذا الأمر , ولكن ننقل لكم بأمانه ما ذكر ) .
هذا وقد وصفت اللعبة بحسب قول صانعها أنها ( ممتعة وشيقة ) . هذا ولم تعرف الهوية الحقيقة لهذا الشخص عدى أنه يطلق عليه باسم ” Sigvatr ” , وبالفعل لم تخلوا التعليقات من القسوة حيال هذه اللعبة حيث تم الدخول إلى مناقشة سياسة الولايات المتحدة الأمريكية والتي تأجج مثل هذه الأفعال في مواطنيها .
هذا وعبر ( محمد شفيق ) المسؤول التنفيذي لمؤسسة رمضان ورئيس جمعية المسلمين الشباب في بريطانيا بقوله : “ أن هذه اللعبة تتفنن في عمليات العنف التي فيها سواء كانت الضحايا مسلمين أم غيرهم , وهي تشجع الأطفال والشباب على قتل المسلمين وهذا شيء غير مقبول إطلاقا ويشكل إهانة ذات أثر بليغ جدا ” . ويكمل حديثه بقوله : ” هناك زيادة في أعمال العنف في هذه البلاد والبعض منها سببه ألعاب الفيديو . فبينما يجلس الأطفال أمام شاشة التلفاز لأكثر من 6 ساعات يوميا , فأنهم بالتالي أقرب ما يؤدون أعمال عنف في خارج منازلهم ” .
وبصدد حديثه عما لو كانت هذه اللعبة موجهة ضد الإسرائيليين أو الأمريكين وقال : ” ماذا لو كان العكس , مع لعبة تحرّض على المسلمين على قتل الأمريكين والإسرائيليين , فالتأكيد سيكون هناك ضجيج واسع حول هذه القضية ” . وعن الخطوات التي سيتم إتخاذها قال : ” سوف نخاطب مزودي خدمة الإنترنت لإتخاذ الإجراءات المناسبة ضد مثل هذه المواقع التي تنشر مثل هذه الألعاب ” .
هذا وقد أطلقت اللعبة في أول شهر جانيواري هذا العام , وقد أصبحت أكثر شعبية وشهرة عندما تم نشرها عبر أكثر من مدونة مشهورة . ولا نملك إلى أن نقول ( لعنة الله على الظالمين , وحسبنا الله ونعم الوكيل .. وتعالى الله عما يقولون )
حسبي الله و نعم الوكيل