نشر الموقع الرسمي للإتحاد العالمي لكرة القدم "الفيفا" تقريرا عن المواجهة الحاسمة في ذهاب نهائي دوري أبطال أفريقيا بين الأهلي والقطن الكاميروني.
وكان من أبرز النقاط التي سلط عليها التقرير الضوء هي الفارق الكبير في الخبرة والتاريخ بين الفريقين.
وجاء فيه "لم يكن نادي القطن الكاميروني قد تأسس في الوقت الذي كان النادي الأهلي يصول ويجول في القارة الأفريقية محققا العديد من الألقاب".
وتأسس نادي القطن الكاميروني عام 1986، وصعد لدوري الأضواء في الكاميروني عام 1993 ولكن على الجانب الآخر كان النادي الأهلي - قبل ذلك الوقت - قد فاز ببطولتين من القارة السمراء وهي بطولة دوري أبطال أفريقيا وبطولة كأس الكؤوس الأفريقية.
وأبرز التقرير أنه تعد هذه هي المرة الأولى التي يتواجد فيها هذا الفارق الكبير بين التاريخ والخبرات لطرفي البطولة الأقوى على مستوى الأندية في القارة الأفريقية.
وأشار التقرير أن المباراة تعتبر محسومة "نظريا" للأهلي – حامل اللقب خمس مرات – إلا أن فريق القطن قد يحقق مفاجئة بالفوز بالبطولة على حساب نادي القرن.
وفي نفس السياق، وصف موقع كيك اوف افريقا المواجهة بين الفريقين على بأنها مواجهة بين الأستاذ والتلميذ.
وسلط الموقع في تقريره على "نجم القارة" على حد قوله محمد أبو تريكة وأهدافه الحاسمة والتي كان آخرها هدفه في مرمى المنتخب الكاميروني والذي توج على إثره المنتخب المصري بكأس الأمم الأفريقية.
وكان من أبرز النقاط التي سلط عليها التقرير الضوء هي الفارق الكبير في الخبرة والتاريخ بين الفريقين.
وجاء فيه "لم يكن نادي القطن الكاميروني قد تأسس في الوقت الذي كان النادي الأهلي يصول ويجول في القارة الأفريقية محققا العديد من الألقاب".
وتأسس نادي القطن الكاميروني عام 1986، وصعد لدوري الأضواء في الكاميروني عام 1993 ولكن على الجانب الآخر كان النادي الأهلي - قبل ذلك الوقت - قد فاز ببطولتين من القارة السمراء وهي بطولة دوري أبطال أفريقيا وبطولة كأس الكؤوس الأفريقية.
وأبرز التقرير أنه تعد هذه هي المرة الأولى التي يتواجد فيها هذا الفارق الكبير بين التاريخ والخبرات لطرفي البطولة الأقوى على مستوى الأندية في القارة الأفريقية.
وأشار التقرير أن المباراة تعتبر محسومة "نظريا" للأهلي – حامل اللقب خمس مرات – إلا أن فريق القطن قد يحقق مفاجئة بالفوز بالبطولة على حساب نادي القرن.
وفي نفس السياق، وصف موقع كيك اوف افريقا المواجهة بين الفريقين على بأنها مواجهة بين الأستاذ والتلميذ.
وسلط الموقع في تقريره على "نجم القارة" على حد قوله محمد أبو تريكة وأهدافه الحاسمة والتي كان آخرها هدفه في مرمى المنتخب الكاميروني والذي توج على إثره المنتخب المصري بكأس الأمم الأفريقية.