استمر فريق بتروجيت علي تمسكه بصدارة الدوري بعد ان حقق فوزا غاليا عالي فريق المصرية للاتصالات بهدفين مقابل هدف في المباراة التي جرت بينهما علي ملعب المقاولون العرب ضمن منافسات المرحلة الـ13 للدوري العام.
ورفع بتروجيت رصيده الي 28 نقطة ويبقي منفردا في الصدارة، بينما توقف رصيد الاتصالات عند 15 نقطة يحتل بها المركز العاشر وله مباراة مؤجلة.
جاءت المباراة متوسطة المستوي وان كانت الأفضلية منذ البداية للفريق البترولي الذي اعتمد علي سرعة نقل الهجمات عن طريق المزعج وليد سليمان وقوة التحامات محمد كوفي.
وكلل سليمان مجهوده الكبير في الدقيقة 11 وأحرز واحدا من أجمل أهداف الموسم حينما تسلم كرة طولية علي حدود منطقة الجزاء وخدع بها الجميع وسددها ساقطة خلف ويليام امامو حارس الاتصالات.
ومع الدقيقة 19 حدث التحام قوي بين علاء إبراهيم مهاجم بتروجيت واحد مدافعي الاتصالات خرج علي أثرها الأول متأثر بالإصابة، وحاول الاتصالات العودة الي المباراة بمحاولات عن طريق وائل رياض المتحرك وماسا جيفري الذي أضاع انفرادا تاما وسدد الكرة في أقدام احمد فوزي حارس بتروجيت.
وفي الدقيقة 27 عزز وليد سليمان هدف فريقه وسجل هدفه الشخصي الثاني بعد ان تلقي كرة بينية ضرب بها خط دفاع الاتصالات وانفرد وراوغ الحارس ووضع الكرة في المرمي الخالي.
وقع ماسا في أحضان دفاع بتروجيت وحيدا ورغم ذلك كان قريبا من التسجيل في الدقيقة 37 بكرة قريبة من المرمي ولكنه أطاح بالكرة عاليا، ومن هجمة مرتدة سريعة لبتروجيت كاد سليمان ان يسجل ثالث الأهداف في الدقيقة 40 ولكنه لم يلحق بالكرة.
انتفض الاتصالات في الشوط الثاني وضاعت أكثر من فرصة عن طريق ماسا ومن إحداها أطلق قذيفة في الدقيقة 51 أخرجها فوزي الي ركنية بصعوبة، وفي الدقيقة 61 احتسب حكم اللقاء مدحت الحوفي ركلة جزاء للاتصالات بعد لمس كوفي للكرة داخل منطقة الجزاء سجل منها احمد جعفر ليقلص بها النتيجة.
أصبحت المباراة متكافئة بعد هدف الاتصالات، استمرت محاولات أصحاب الأرض في تعديل النتيجة مقابل هجمات مرتدة شكلت بعض الخطورة علي مرمي بتروجيت، وان كانت الهجمات لم ترتقي الي صفة التهديف لتنتهي المباراة بحصول بتروجيت علي ثلاث نقاط غالية.
وفي لقاء آخر أقيم بالإسكندرية ضمن نفس المرحلة، حقق حرس الحدود فوزا هاما علي جاره الاوليمبي السكندري بهدف نظيف أحرزه مهاجمه احمد عبد الغني بعد أربع دقائق من بداية المباراة، ورفع الحدود رصيده الي 18 نقطة وله مباراتان مؤجلتان، بينما توقف رصيد الاوليمبي عند 11 نقطة ويحتل المركز قبل الأخير.
ورفع بتروجيت رصيده الي 28 نقطة ويبقي منفردا في الصدارة، بينما توقف رصيد الاتصالات عند 15 نقطة يحتل بها المركز العاشر وله مباراة مؤجلة.
جاءت المباراة متوسطة المستوي وان كانت الأفضلية منذ البداية للفريق البترولي الذي اعتمد علي سرعة نقل الهجمات عن طريق المزعج وليد سليمان وقوة التحامات محمد كوفي.
وكلل سليمان مجهوده الكبير في الدقيقة 11 وأحرز واحدا من أجمل أهداف الموسم حينما تسلم كرة طولية علي حدود منطقة الجزاء وخدع بها الجميع وسددها ساقطة خلف ويليام امامو حارس الاتصالات.
ومع الدقيقة 19 حدث التحام قوي بين علاء إبراهيم مهاجم بتروجيت واحد مدافعي الاتصالات خرج علي أثرها الأول متأثر بالإصابة، وحاول الاتصالات العودة الي المباراة بمحاولات عن طريق وائل رياض المتحرك وماسا جيفري الذي أضاع انفرادا تاما وسدد الكرة في أقدام احمد فوزي حارس بتروجيت.
وفي الدقيقة 27 عزز وليد سليمان هدف فريقه وسجل هدفه الشخصي الثاني بعد ان تلقي كرة بينية ضرب بها خط دفاع الاتصالات وانفرد وراوغ الحارس ووضع الكرة في المرمي الخالي.
وقع ماسا في أحضان دفاع بتروجيت وحيدا ورغم ذلك كان قريبا من التسجيل في الدقيقة 37 بكرة قريبة من المرمي ولكنه أطاح بالكرة عاليا، ومن هجمة مرتدة سريعة لبتروجيت كاد سليمان ان يسجل ثالث الأهداف في الدقيقة 40 ولكنه لم يلحق بالكرة.
انتفض الاتصالات في الشوط الثاني وضاعت أكثر من فرصة عن طريق ماسا ومن إحداها أطلق قذيفة في الدقيقة 51 أخرجها فوزي الي ركنية بصعوبة، وفي الدقيقة 61 احتسب حكم اللقاء مدحت الحوفي ركلة جزاء للاتصالات بعد لمس كوفي للكرة داخل منطقة الجزاء سجل منها احمد جعفر ليقلص بها النتيجة.
أصبحت المباراة متكافئة بعد هدف الاتصالات، استمرت محاولات أصحاب الأرض في تعديل النتيجة مقابل هجمات مرتدة شكلت بعض الخطورة علي مرمي بتروجيت، وان كانت الهجمات لم ترتقي الي صفة التهديف لتنتهي المباراة بحصول بتروجيت علي ثلاث نقاط غالية.
وفي لقاء آخر أقيم بالإسكندرية ضمن نفس المرحلة، حقق حرس الحدود فوزا هاما علي جاره الاوليمبي السكندري بهدف نظيف أحرزه مهاجمه احمد عبد الغني بعد أربع دقائق من بداية المباراة، ورفع الحدود رصيده الي 18 نقطة وله مباراتان مؤجلتان، بينما توقف رصيد الاوليمبي عند 11 نقطة ويحتل المركز قبل الأخير.