قاد لاعب المنتخب المصري أحمد حسن فريقه للفوز على منتخب كينيا بهدف نظيف في اللقاء الودي الذي جرى بينهما في إطار استعدادات الطرفين للتصفيات الافريقية النهائية المؤهلة لكأس العالم 2010 المقام في جنوب إفريقيا.
ودخل المنتخب المصري اللقاء في غياب لاعبيه المحترفين لعدم وجود المباراة في الأجندة الدولية الودية. ومن ناحية أخرى، يذهب دخل اللقاء إلى الشعب الفلسطيني حسبما قرر الاتحاد المصري لكرة القدم.
مرت العشر دقائق الأولى من اللقاء دون ظهور أي ملامح خطورة للمنتخبين خاصة من جانب المنتخب المصري الذي غابت الخطورة عن ملامح سيطرته طوال الشوط الأول.
وبالرغم من ان المنتخب الوطني يخوض اللقاء في غياب لاعبيه المحترفين، إلا ان المنتخب الكيني لم يتمكن من مجاراته خاصة وانه يلعب بمهاجم واحد وليست لديه أي نية في الهجوم.
وانطلق شيكابالا في الدقيقة 12 وأرسل عرضية خطيرة ولكنها مرت من أمام أحمد عيد عبد الملك.
هدأ رتم اللقاء قليلا حتى سجل أحمد حسن الهدف الأول من رأسية رائعة مررها له عبد الملك من يسار حدود المنطقة في الدقيقة 25.
وبعدها بخمس دقائق، سدد حسن كرة قوية من خارج المنطقة ولكن الحارس أخرجها بأطراف أصابعه إلى الركنية.
ورفض أحمد سمير فرج تمريرة رائعة من عبد الملك وسدد من فوق الحارس ولكن المدافع شتت الكرة من أمام المرمى بصعوبة قبل النهاية بدقيقة.
ومع بداية الشوط الثاني، ظهر تألق مهاجم الزمالك محمود عبدالرازق شيكابالا في الجانب الايسر، ففي الدقيقة 50، أرسل بينية سحرية – ضربت خط الدفاع - لأحمد رؤوف الذي سدد سريعة ولكن الحارس خرج في الوقت المناسب وزاد عن مرماه.
وبعد مرور ربع ساعة، دفع المدير الفني للمنتخب الوطني حسن شحاتة بكل من عبد الله السعيد وأحمد السيد ومحمود فتح الله على حساب كل من هاني سعيد وائل جمعة واحمد حسن، وبعدها بدقائق دفع شحاتة بأحمد شعبان بدلا من أحمد فتحي فضلا عن مشاركة أمير عبد الحميد وعبد العزيز توفيق وأسامة محمد من أول الشوط الثاني.
ومرر شيكابالا لأحمد رؤوف من داخل المنطقة ولكن الأخير لم يحسن استغلالها، وعقب انتهاء الهجمة مباشرة خرج اللاعبان ليحل كل من محمد الهردة ووليد سليمان بدلاء لهما في الدقيقة 62.
وأضاع عاهد عبدالمجيد فرصة محققة بعدما سدد الكرة برعونة اثر تمريرة حريرية من وليد سليمان جعلت الأول منفردا بالحارس في الدقيقة 66.
لم يفلح المنتخب المصري في إضافة أي اهداف جديدة حتى أطلق الحكم صافرة نهاية الشوط الثاني واللقاء.
جدير بالذكر أن القرعة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
ودخل المنتخب المصري اللقاء في غياب لاعبيه المحترفين لعدم وجود المباراة في الأجندة الدولية الودية. ومن ناحية أخرى، يذهب دخل اللقاء إلى الشعب الفلسطيني حسبما قرر الاتحاد المصري لكرة القدم.
مرت العشر دقائق الأولى من اللقاء دون ظهور أي ملامح خطورة للمنتخبين خاصة من جانب المنتخب المصري الذي غابت الخطورة عن ملامح سيطرته طوال الشوط الأول.
وبالرغم من ان المنتخب الوطني يخوض اللقاء في غياب لاعبيه المحترفين، إلا ان المنتخب الكيني لم يتمكن من مجاراته خاصة وانه يلعب بمهاجم واحد وليست لديه أي نية في الهجوم.
وانطلق شيكابالا في الدقيقة 12 وأرسل عرضية خطيرة ولكنها مرت من أمام أحمد عيد عبد الملك.
هدأ رتم اللقاء قليلا حتى سجل أحمد حسن الهدف الأول من رأسية رائعة مررها له عبد الملك من يسار حدود المنطقة في الدقيقة 25.
وبعدها بخمس دقائق، سدد حسن كرة قوية من خارج المنطقة ولكن الحارس أخرجها بأطراف أصابعه إلى الركنية.
ورفض أحمد سمير فرج تمريرة رائعة من عبد الملك وسدد من فوق الحارس ولكن المدافع شتت الكرة من أمام المرمى بصعوبة قبل النهاية بدقيقة.
ومع بداية الشوط الثاني، ظهر تألق مهاجم الزمالك محمود عبدالرازق شيكابالا في الجانب الايسر، ففي الدقيقة 50، أرسل بينية سحرية – ضربت خط الدفاع - لأحمد رؤوف الذي سدد سريعة ولكن الحارس خرج في الوقت المناسب وزاد عن مرماه.
وبعد مرور ربع ساعة، دفع المدير الفني للمنتخب الوطني حسن شحاتة بكل من عبد الله السعيد وأحمد السيد ومحمود فتح الله على حساب كل من هاني سعيد وائل جمعة واحمد حسن، وبعدها بدقائق دفع شحاتة بأحمد شعبان بدلا من أحمد فتحي فضلا عن مشاركة أمير عبد الحميد وعبد العزيز توفيق وأسامة محمد من أول الشوط الثاني.
ومرر شيكابالا لأحمد رؤوف من داخل المنطقة ولكن الأخير لم يحسن استغلالها، وعقب انتهاء الهجمة مباشرة خرج اللاعبان ليحل كل من محمد الهردة ووليد سليمان بدلاء لهما في الدقيقة 62.
وأضاع عاهد عبدالمجيد فرصة محققة بعدما سدد الكرة برعونة اثر تمريرة حريرية من وليد سليمان جعلت الأول منفردا بالحارس في الدقيقة 66.
لم يفلح المنتخب المصري في إضافة أي اهداف جديدة حتى أطلق الحكم صافرة نهاية الشوط الثاني واللقاء.
جدير بالذكر أن القرعة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].