في حي صغير وعند البيت الكبير
داخل غرفه من غرف البيت الجميل
في الطابق الثالث ناحية اليمين
هناك فتاة إسمها ...........
الفتاة اللتي تتغير من حين إلى حين
مرات هادئه و مرات متعجرفه
راكده ومستهتره
ولا كنها دائماعابثه
تحب الخيال حتى إن لم تكن تطمح إلى تحقيقهُ
لأنها تعرف كيف تعيشهُ
تهرب من الواقع إليه كلما أحست بشوقها عليه
تعيش وكأنها إسطورة عصرها
لديها قناعه بنفسها
بأنها تستطيع أن تملك كل من حولها
ولكن هي مكتفيه بأن تكون ملكة ذاتها
تعشق مملكتها
التي لايوجد بها إلا هي !!!!
تراها بالدنياومافيها تنظر إليها بأن لا أحد يضاهيها
تلك الفتاة اللتي تفسر الهدوء بالغموض
دنيتها دائما صاخبه مليئه بالمغامرات اللتي حتى لاتسع للذكريات
تنظر إلى الحب بأنه لعبه من ألعاب القدر
الخاسر فيه هو المأثور بالغرام و السهر
تعيشه بكل الحالات والمقاييس بكل جنون وبرود
تشعله وتطفئه
تعرف كيف تجعله جنة وحنين
وإن شاءت قلبته إلى نار وجحيم
تعرف كيف تجعل الذي يريدها يحبها
وكيف تجعل الذي يحبها يعشقها
وإن أَرادت حتى يكرهها
هي في النهايه تُحب ان تُحَب
ولكنها مستحيل ان تحب
فهي لا تعشق إلا نفسها
تلك هي ................
الفتاة اللتي قلبت كل الموازين
داخل غرفه من غرف البيت الجميل
في الطابق الثالث ناحية اليمين
هناك فتاة إسمها ...........
الفتاة اللتي تتغير من حين إلى حين
مرات هادئه و مرات متعجرفه
راكده ومستهتره
ولا كنها دائماعابثه
تحب الخيال حتى إن لم تكن تطمح إلى تحقيقهُ
لأنها تعرف كيف تعيشهُ
تهرب من الواقع إليه كلما أحست بشوقها عليه
تعيش وكأنها إسطورة عصرها
لديها قناعه بنفسها
بأنها تستطيع أن تملك كل من حولها
ولكن هي مكتفيه بأن تكون ملكة ذاتها
تعشق مملكتها
التي لايوجد بها إلا هي !!!!
تراها بالدنياومافيها تنظر إليها بأن لا أحد يضاهيها
تلك الفتاة اللتي تفسر الهدوء بالغموض
دنيتها دائما صاخبه مليئه بالمغامرات اللتي حتى لاتسع للذكريات
تنظر إلى الحب بأنه لعبه من ألعاب القدر
الخاسر فيه هو المأثور بالغرام و السهر
تعيشه بكل الحالات والمقاييس بكل جنون وبرود
تشعله وتطفئه
تعرف كيف تجعله جنة وحنين
وإن شاءت قلبته إلى نار وجحيم
تعرف كيف تجعل الذي يريدها يحبها
وكيف تجعل الذي يحبها يعشقها
وإن أَرادت حتى يكرهها
هي في النهايه تُحب ان تُحَب
ولكنها مستحيل ان تحب
فهي لا تعشق إلا نفسها
تلك هي ................
الفتاة اللتي قلبت كل الموازين