الرياض (رويترز) - تتحدد مساء الأحد هوية بطل الدوري السعودي للموسم الجاري عندما يلتقي الهلال والاتحاد على ملعب الأول ضمن الجولة الأخيرة من البطولة كما ستتحدد هوية الفريق المرافق للوطني في رحلة الهبوط إلى أندية الدرجة الأولى حيث أنحصر الصراع بين أبها والرائد اذ يستضيف الأول الشباب ويحل الثاني ضيفاً على الاتفاق فيما يلاقي الأهلي الحزم والنصر يواجه نجران والوحدة يستضيف الوطني.
وتكمن أهمية مباريات الجولة الأخيرة علاوة على تحديد الفائز بالدوري وتحديد هوية الهابطين أن الشباب والأهلي يتنافسان على المركز الثالث حتى يشارك الفائز منهما بالمركز الثالث في دوري أبطال أسيا خصوصاً بعد أن أكدت أخبار من الاتحاد الآسيوي أن الأندية السعودية ستشارك الموسم المقبل بثلاثة مقاعد ونصف.
وتعد مواجهة الهلال والاتحاد مواجهة قمة وهي باتت محط أنظار الشارع الرياضي بأسره لمعرفة من سيكسب الرهان في نهاية المطاف. الاتحاد يدخل المباراة برصيد 52 نقطة منحته أفضلية اللعب بفرصتي الفوز أو التعادل للظفر ببطولة الدوري. ورغم امتلاك الفرصتين إلا أن المدرب الأرجنتيني كالديرون حذر لاعبيه في أكثر من مناسبة من الاعتماد على هاتين الفرصتين.
الاتحاد يضم في صفوفه العديد من النجوم بوجود المهاجم المغربي هشام بوشروان والعماني أحمد حديد والبرازيلي ريناتو في خط الوسط فيما يظل الاعتماد الأول على محمد نور. ومن المنتظر أن يتواجد المهاجم الشاب نايف هزازي وحيداً في خط المقدمة وسط مساندة من بوشروان في ظل إصابة المهاجم المصري عماد متعب.
وفي المقابل يدخل الهلال المباراة وله 50 نقطة ولا بديل عن الفوز إذ ما رغب في انتزاع الصدارة والمحافظة على اللقب. والهلال هو الأخر مدجج بالنجوم بوجود السويدي ويلهامسون والروماني رادوي وطارق التايب وخالد عزيز إذ يمثل هذا الرباعي قوة هائلة على أرض الملعب.
وستكون المسؤولية الأكبر ملقاة على عاتق ثنائي المقدمة ياسر القحطاني والكوري سيول.
وفي مباراة أبها والشباب سيسعى الأول إلى الفوز على أمل أن يخسر الرائد أمام الاتفاق ما يمكنه من البقاء في الدوري الممتاز موسماً آخر. كما أن الشباب هو الآخر يبحث عن الفوز على أمل أن يخسر الأهلي أمام الحزم ويرتقي إلى المركز الثالث الذي سيشارك بصفة رئيسية في دوري ابطال أسيا العام المقبل.
والشباب رغم أنه يسعى إلى الفوز إلا أنه أراح لاعبيه الدوليين عطيف أخوان والحارس وليد عبدالله ومع ذلك تبقى الترشيحات إلى جانب الفريق الشبابي.
ويحشد فريق الرائد أسحلته لعبور أهم محطة وهي الاتفاق في طريق تجديد علاقته بالدوري الممتاز سنة جديدة. ومتى ما كسب المواجهة سيكون أكمل متطلبات البقاء رسمياً. وفي حال التعادل أو الخسارة سيضطر إلى انتظار نتيجة منافسه أبها علها تخدمه.
وعلى الجهة الأخرى يدخل الاتفاق المباراة من دون أية طموحات بعد أن تلاشت فرص المنافسة على المركزين الثالث والرابع.
ويتطلع الفريق الأهلاوي عندما يلاقي الحزم إلى الظفر بالمركز الثالث لذا سيرمي مدربه البلغاري ملادينوف بكامل أوراقه سعياً لتحقيق الفوز.
ورغم أن نتيجة المباراة لا تعني الحزم على الإطلاق إلا أن الفريق الحزماوي عنيد ولا يقبل الخسارة بسهولة.
ويحاول الفريق النصراوي عندما يستضيف نجران أن يلملم أوراقه ويحقق انتصارا يصالح به جماهيره الغاضبة التي تعالت أصواتها بعد الخسارة الأخيرة أمام أبها مطالبة برحيل الجهازين الإداري والفني.
وفي المقابل يسعى نجران إلى الاستفادة من ظروف مضيفه والخروج بالنقاط الثلاث لضمان المشاركة في مسابقة كأس الملك.
ولا تحمل مواجهة الوحدة مع الوطني أية أهمية وأن كان الفريق الوحداوي يحاول تأكيد أحقيته في التواجد في مسابقة كأس الملك ومسح الصورة الباهتة التي ظهر بها في مباراة الرائد الأخيرة.
وتكمن أهمية مباريات الجولة الأخيرة علاوة على تحديد الفائز بالدوري وتحديد هوية الهابطين أن الشباب والأهلي يتنافسان على المركز الثالث حتى يشارك الفائز منهما بالمركز الثالث في دوري أبطال أسيا خصوصاً بعد أن أكدت أخبار من الاتحاد الآسيوي أن الأندية السعودية ستشارك الموسم المقبل بثلاثة مقاعد ونصف.
وتعد مواجهة الهلال والاتحاد مواجهة قمة وهي باتت محط أنظار الشارع الرياضي بأسره لمعرفة من سيكسب الرهان في نهاية المطاف. الاتحاد يدخل المباراة برصيد 52 نقطة منحته أفضلية اللعب بفرصتي الفوز أو التعادل للظفر ببطولة الدوري. ورغم امتلاك الفرصتين إلا أن المدرب الأرجنتيني كالديرون حذر لاعبيه في أكثر من مناسبة من الاعتماد على هاتين الفرصتين.
الاتحاد يضم في صفوفه العديد من النجوم بوجود المهاجم المغربي هشام بوشروان والعماني أحمد حديد والبرازيلي ريناتو في خط الوسط فيما يظل الاعتماد الأول على محمد نور. ومن المنتظر أن يتواجد المهاجم الشاب نايف هزازي وحيداً في خط المقدمة وسط مساندة من بوشروان في ظل إصابة المهاجم المصري عماد متعب.
وفي المقابل يدخل الهلال المباراة وله 50 نقطة ولا بديل عن الفوز إذ ما رغب في انتزاع الصدارة والمحافظة على اللقب. والهلال هو الأخر مدجج بالنجوم بوجود السويدي ويلهامسون والروماني رادوي وطارق التايب وخالد عزيز إذ يمثل هذا الرباعي قوة هائلة على أرض الملعب.
وستكون المسؤولية الأكبر ملقاة على عاتق ثنائي المقدمة ياسر القحطاني والكوري سيول.
وفي مباراة أبها والشباب سيسعى الأول إلى الفوز على أمل أن يخسر الرائد أمام الاتفاق ما يمكنه من البقاء في الدوري الممتاز موسماً آخر. كما أن الشباب هو الآخر يبحث عن الفوز على أمل أن يخسر الأهلي أمام الحزم ويرتقي إلى المركز الثالث الذي سيشارك بصفة رئيسية في دوري ابطال أسيا العام المقبل.
والشباب رغم أنه يسعى إلى الفوز إلا أنه أراح لاعبيه الدوليين عطيف أخوان والحارس وليد عبدالله ومع ذلك تبقى الترشيحات إلى جانب الفريق الشبابي.
ويحشد فريق الرائد أسحلته لعبور أهم محطة وهي الاتفاق في طريق تجديد علاقته بالدوري الممتاز سنة جديدة. ومتى ما كسب المواجهة سيكون أكمل متطلبات البقاء رسمياً. وفي حال التعادل أو الخسارة سيضطر إلى انتظار نتيجة منافسه أبها علها تخدمه.
وعلى الجهة الأخرى يدخل الاتفاق المباراة من دون أية طموحات بعد أن تلاشت فرص المنافسة على المركزين الثالث والرابع.
ويتطلع الفريق الأهلاوي عندما يلاقي الحزم إلى الظفر بالمركز الثالث لذا سيرمي مدربه البلغاري ملادينوف بكامل أوراقه سعياً لتحقيق الفوز.
ورغم أن نتيجة المباراة لا تعني الحزم على الإطلاق إلا أن الفريق الحزماوي عنيد ولا يقبل الخسارة بسهولة.
ويحاول الفريق النصراوي عندما يستضيف نجران أن يلملم أوراقه ويحقق انتصارا يصالح به جماهيره الغاضبة التي تعالت أصواتها بعد الخسارة الأخيرة أمام أبها مطالبة برحيل الجهازين الإداري والفني.
وفي المقابل يسعى نجران إلى الاستفادة من ظروف مضيفه والخروج بالنقاط الثلاث لضمان المشاركة في مسابقة كأس الملك.
ولا تحمل مواجهة الوحدة مع الوطني أية أهمية وأن كان الفريق الوحداوي يحاول تأكيد أحقيته في التواجد في مسابقة كأس الملك ومسح الصورة الباهتة التي ظهر بها في مباراة الرائد الأخيرة.