الرئيسية
قطع فريق حرس الحدود نصف مشوار التأهل لدور الـ16 في مرحلته الثانية بعد الفوز الكبير الذي حققه علي فريق قوافل قفصة التونسي بثلاثية نظيفة في لقاء الذهاب للمرحلة الاولي بدور الـ16 لكأس الاتحاد الافريقي (الكونفيدرالية).
ويكفي الحرس التعادل بأي نتيجة او الخسارة بهدفين في لقاء الاياب الذي سيقام بتونس يوم الاحد 3 مايو المقبل.
قدم حرس الحدود مباراة جيدة وفرض كلمته علي مجريات اللعب طوال شوطي المباراة وخاصة الاول الذي شهد هدفين،الأول جاء عن طريق احمد عيد عبدالملك في الدقيقة الرابعة بعد ان استغل الكرة المرتدة من ايمن زيدان من تسديدة احمد عبد الغني.
وشهد باقي الشوط اضاعة العديد من الاهداف خاصة في الدقيقة 17 من رأسية عبد الحميد بسيوني والتي ذهبت بجوار القائم بقليل وهو غير مراقب، ثم جاءت الدقيقة 19 لتشهد الهدف الثاني للحرس بتوقيع عبدالسلام نجاح الذي تلقي كرة طولية من محمد مكي انفرد علي أثرها وراوغ الحارس التونسي ووضع الكرة في المرمي الخالي.
وفي الشوط الثاني بدأ الفريق التونسي في تهديد مرمي الحرس علي استحياء، وكان خط دفاع الفريق السكندري يقظا بقيادة قلب الدفاع هاني سعيد الذي كان نجم خط ظهر اصحاب الارض.
وتمكن احمد عيد من تسجيل الهدف الثاني الشخصي الثاني له والثالث لفريقه بعد مجهود فردي كبير، حيث راوغ كل من قابله من الدفاع التونسي وسدد الكرة في الزاوية الضيقة لتسكن الشباك وتسهل مهمة المصريين في لقاء العودة.
ويكفي الحرس التعادل بأي نتيجة او الخسارة بهدفين في لقاء الاياب الذي سيقام بتونس يوم الاحد 3 مايو المقبل.
قدم حرس الحدود مباراة جيدة وفرض كلمته علي مجريات اللعب طوال شوطي المباراة وخاصة الاول الذي شهد هدفين،الأول جاء عن طريق احمد عيد عبدالملك في الدقيقة الرابعة بعد ان استغل الكرة المرتدة من ايمن زيدان من تسديدة احمد عبد الغني.
وشهد باقي الشوط اضاعة العديد من الاهداف خاصة في الدقيقة 17 من رأسية عبد الحميد بسيوني والتي ذهبت بجوار القائم بقليل وهو غير مراقب، ثم جاءت الدقيقة 19 لتشهد الهدف الثاني للحرس بتوقيع عبدالسلام نجاح الذي تلقي كرة طولية من محمد مكي انفرد علي أثرها وراوغ الحارس التونسي ووضع الكرة في المرمي الخالي.
وفي الشوط الثاني بدأ الفريق التونسي في تهديد مرمي الحرس علي استحياء، وكان خط دفاع الفريق السكندري يقظا بقيادة قلب الدفاع هاني سعيد الذي كان نجم خط ظهر اصحاب الارض.
وتمكن احمد عيد من تسجيل الهدف الثاني الشخصي الثاني له والثالث لفريقه بعد مجهود فردي كبير، حيث راوغ كل من قابله من الدفاع التونسي وسدد الكرة في الزاوية الضيقة لتسكن الشباك وتسهل مهمة المصريين في لقاء العودة.
