اتخذ مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم برئاسة الكابتن سمير زاهر عدة قرارات بناءً علي الملف المقدم من المهندس هاني ابو ريدة نائب رئيس الاتحاد والمهندس محمود الشامي عضو مجلس الإدارة وكان أهمها تقليص قائمة لاعبي الفرق الي 25 لاعبا بداية من الموسم القادم.
وذكر الموقع الرسمي للاتحاد المصري لكرة القدم ان قرار تقليص إعداد الفرق المشاركة في جميع المسابقات المحلية إلي 25 لاعبا بدلا من 30 سيكون بداية من موسم 2009-2010، بجانب عدم السماح لأي فريق بقيد حراس مرمي أجانب مع استمرار الحاليين حتى انتهاء عقودهم مع فرقهم.
وكانت قد ثارت أزمة مؤخرا في مركز حراسة مرمي منتخب مصر بعد ان اتخذ الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) قرارا بإيقاف حارس مرمي منتخب مصر عصام الحضري بعد هروبه من ناديه الأهلي وتعاقده مع سيون السويسري، مما وضع الجهاز الفني لمنتخب مصر في مأزق بعد تردي حالة الحراس الحاليين.
وتعاقدت ثماني أندية مع حراس مرمي أجانب يشارك معظمهم مع فرقهم بشكل أساسي في بطولتي الدوري العام وكاس مصر وهو ما يقلص فرصة ظهور حراس مصريين من اجل الاعتماد علي اي منهم في حالة ظهوره بشكل جيد.
وعلي صعيد قرار تقليص عدد اللاعبين الي 25 لاعب، فمن المنتظر بعد إصدار هذا القرار ان تصبح الأندية في أزمة حقيقية، حيث ستكون مطالبة بالاستغناء عن عدد كبير من اللاعبين سواء بالبيع او الإعارة وهو ما ينذر بوقوع ما يسمي بالمذبحة في قوائم الفرق.
وذكر الموقع الرسمي للاتحاد المصري لكرة القدم ان قرار تقليص إعداد الفرق المشاركة في جميع المسابقات المحلية إلي 25 لاعبا بدلا من 30 سيكون بداية من موسم 2009-2010، بجانب عدم السماح لأي فريق بقيد حراس مرمي أجانب مع استمرار الحاليين حتى انتهاء عقودهم مع فرقهم.
وكانت قد ثارت أزمة مؤخرا في مركز حراسة مرمي منتخب مصر بعد ان اتخذ الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) قرارا بإيقاف حارس مرمي منتخب مصر عصام الحضري بعد هروبه من ناديه الأهلي وتعاقده مع سيون السويسري، مما وضع الجهاز الفني لمنتخب مصر في مأزق بعد تردي حالة الحراس الحاليين.
وتعاقدت ثماني أندية مع حراس مرمي أجانب يشارك معظمهم مع فرقهم بشكل أساسي في بطولتي الدوري العام وكاس مصر وهو ما يقلص فرصة ظهور حراس مصريين من اجل الاعتماد علي اي منهم في حالة ظهوره بشكل جيد.
وعلي صعيد قرار تقليص عدد اللاعبين الي 25 لاعب، فمن المنتظر بعد إصدار هذا القرار ان تصبح الأندية في أزمة حقيقية، حيث ستكون مطالبة بالاستغناء عن عدد كبير من اللاعبين سواء بالبيع او الإعارة وهو ما ينذر بوقوع ما يسمي بالمذبحة في قوائم الفرق.