الرئيسية
تباين شعور جماهير النادي الأهلي ما بين الحزن والرضا حول قرار رحيل البرتغالي مانويل جوزيه مع نهاية الموسم الحالي، هذا الخبر الذي أعلنه الموقع الرسمي للنادي الأهلي الأحد بعد موافقة لجنة الكرة.
هذا التباين في الشعور يرجع للارتباط الكبير الذي ربط جماهير الأهلي بمانويل جوزيه (63 عاماً) منذ توليه القيادة الفنية في الفترة الأولى من يوليو 2001 ليونيو 2002، وقيادته للفريق في الفترة الثانية منذ ديسمبر 2003 وحتى الآن.
خلال تلك الفترة تمكن جوزيه من حصد 18 بطولة مع الأهلي وهو رقم قياسي كبير لم تشهده مسبقاً الكرة المصرية بالإضافة لتمكنه من كسر العديد من الأرقام القياسية وحصد برونزية كأس العالم للأندية 2006.
إلا أن الفترة الأخيرة وبالتحديد هذا الموسم لم يتمكن البرتغالي من مساعدة الأهلي في الوصول لأدوار متقدمة بدوري أبطال أفريقيا، وأصبح لقب الدوري الممتاز الخامس على التوالي في خطر حقيقي قبل جولتين من نهاية المسابقة.
وفي تعليقه عن رحيل جوزيه، قال سالم محمود وهو معيد بكلية الحقوق "لم أصدق هذا الخبر في البداية والذي اعتبرته فاجعة بكل المقاييس، فرحيل جوزيه المدرب والإنسان عن الأهلي من شأنه أن يخلف وراءه الحزن والأسى للجماهير الحمراء.. وربنا يستر على اللي جاي".
وخفف تامر حسين وهو شاعر غنائي من صدمة خبر رحيل جوزيه على جماهير الأهلي قائلا "جوزيه قدم الكثير للأهلي، لكننا تعودنا ان نادينا كبير ولا يقف على أي أحد مهما قدم للفريق وللنادي".
أما أحمد الحسيني وهو أخصائي علاقات عامة بإتحاد الإذاعة والتلفزيون فبنظرة تشاؤمية تحدث قائلاً "أسطورة الأهلي الكبيرة التي تكونت بالعديد من البطولات في الأعوام الأخيرة.. ستنتهي برحيل جوزيه".
وسوف تكون محطة البرتغالي مانويل جوزيه القادمة هي تدريب منتخب انجولا، بعد رحلة طويلة مع الأهلي نال فيها العديد من الانجازات، وواجهته خلالها القليل من الانكسارات خاصة هذا الموسم.
وعلى الجانب الآخر، رأى مصطفى شمس وهو أخصائي تكنولوجيا ومعلومات ان رحيل جوزيه جاء في الموعد المناسب تماما وقال "لم يعد يملك المزيد ليقدمه، وأيضا لا يستطيع الدفع بالناشئين، ولم يتمكن من ضم لاعبين على مستوى عالي للفريق منذ عامين".
وفي السياق ذاته تحدث مصطفى مروان وهو مهندس اتصالات قائلاً "جوزيه أعطى كل ما لديه للأهلي ولا يستطيع أن يقدم أكثر من ذلك، فهو قدم الكثير للأهلي والأهلي قدم له الكثير أيضاً، وربنا يوفقه في أي مكان يذهب إليه".
أما سعد داوود وهو تاجر مصوغات ذهبية فتحدث عن رحيل جوزيه من وجه آخر، قائلاً باقتضاب "من الآن انتمائي للأهلي ومعه أي فريق يدربه جوزيه حتى ولو منتخب انجولا".
ويقود جوزيه الأهلي على رأس الجهاز الفني حتى لقاء العودة أمام فريق سانتوس الانجولي بدور الـ 16 ببطولة كأس الإتحاد الإفريقي مع نهاية شهر مايو.
هذا التباين في الشعور يرجع للارتباط الكبير الذي ربط جماهير الأهلي بمانويل جوزيه (63 عاماً) منذ توليه القيادة الفنية في الفترة الأولى من يوليو 2001 ليونيو 2002، وقيادته للفريق في الفترة الثانية منذ ديسمبر 2003 وحتى الآن.
خلال تلك الفترة تمكن جوزيه من حصد 18 بطولة مع الأهلي وهو رقم قياسي كبير لم تشهده مسبقاً الكرة المصرية بالإضافة لتمكنه من كسر العديد من الأرقام القياسية وحصد برونزية كأس العالم للأندية 2006.
إلا أن الفترة الأخيرة وبالتحديد هذا الموسم لم يتمكن البرتغالي من مساعدة الأهلي في الوصول لأدوار متقدمة بدوري أبطال أفريقيا، وأصبح لقب الدوري الممتاز الخامس على التوالي في خطر حقيقي قبل جولتين من نهاية المسابقة.
وفي تعليقه عن رحيل جوزيه، قال سالم محمود وهو معيد بكلية الحقوق "لم أصدق هذا الخبر في البداية والذي اعتبرته فاجعة بكل المقاييس، فرحيل جوزيه المدرب والإنسان عن الأهلي من شأنه أن يخلف وراءه الحزن والأسى للجماهير الحمراء.. وربنا يستر على اللي جاي".
وخفف تامر حسين وهو شاعر غنائي من صدمة خبر رحيل جوزيه على جماهير الأهلي قائلا "جوزيه قدم الكثير للأهلي، لكننا تعودنا ان نادينا كبير ولا يقف على أي أحد مهما قدم للفريق وللنادي".
أما أحمد الحسيني وهو أخصائي علاقات عامة بإتحاد الإذاعة والتلفزيون فبنظرة تشاؤمية تحدث قائلاً "أسطورة الأهلي الكبيرة التي تكونت بالعديد من البطولات في الأعوام الأخيرة.. ستنتهي برحيل جوزيه".
وسوف تكون محطة البرتغالي مانويل جوزيه القادمة هي تدريب منتخب انجولا، بعد رحلة طويلة مع الأهلي نال فيها العديد من الانجازات، وواجهته خلالها القليل من الانكسارات خاصة هذا الموسم.
وعلى الجانب الآخر، رأى مصطفى شمس وهو أخصائي تكنولوجيا ومعلومات ان رحيل جوزيه جاء في الموعد المناسب تماما وقال "لم يعد يملك المزيد ليقدمه، وأيضا لا يستطيع الدفع بالناشئين، ولم يتمكن من ضم لاعبين على مستوى عالي للفريق منذ عامين".
وفي السياق ذاته تحدث مصطفى مروان وهو مهندس اتصالات قائلاً "جوزيه أعطى كل ما لديه للأهلي ولا يستطيع أن يقدم أكثر من ذلك، فهو قدم الكثير للأهلي والأهلي قدم له الكثير أيضاً، وربنا يوفقه في أي مكان يذهب إليه".
أما سعد داوود وهو تاجر مصوغات ذهبية فتحدث عن رحيل جوزيه من وجه آخر، قائلاً باقتضاب "من الآن انتمائي للأهلي ومعه أي فريق يدربه جوزيه حتى ولو منتخب انجولا".
ويقود جوزيه الأهلي على رأس الجهاز الفني حتى لقاء العودة أمام فريق سانتوس الانجولي بدور الـ 16 ببطولة كأس الإتحاد الإفريقي مع نهاية شهر مايو.
