الرئيسية
قال هادى فهمى رئيس الاتحاد المصرى لكرة اليد إن منتخب مصر للشباب خسر مباراته أمام منتخب الدانمارك فى الدور قبل النهائى لبطولة العالم السابعة عشر بسبب أخطاء ساذجة، وعدم دقة التمرير وعدم غلق الدفاع أمام الفريق المنافس ، الذى نجح فى التمويه والخداع لفتح الدفاع المصرى وتسجيل الأهداف.
وأضاف فهمى فى تصريح له عقب المباراة التى انتهت بفوز الدانمارك بنتيجة 27 - 21 أن الفريق الدانماركى فريق قوى وهو بطل أوربا ولم يستطع منتخب مصر مع الأسف أن يجاريه، وأقصى ما وصل إليه هو تضييق فارق الأهداف إلى هدفين أكثر من مرة، ولكن حدثت له حالة انكسار أكثر من مرة، حيث لم يستطع التعادل سوى مرتين بنتيجة 1-1 و 4 - 4، لافتا إلى أنه كان يجب مراقبة اللاعب الدانماركى مارك سن منذ بداية المباراة، ولكن الجهاز الفنى لم ينتبه لذلك إلا بعد فوات الأوان.
وأكد أن منتخب مصر خسر فى النهاية أمام فريق قوى هو المرشح الأول للبطولة، وما حققه بوصوله للمربع الذهبى يعد إنجازا بكل المقاييس، مشيرا إلى أن الفريق الدانماركى فاز على فرق عريقة مثل السويد حاملة اللقب وإسبانيا والنرويج وفرنسا.
وقال هادى فهمى رئيس الاتحاد المصرى لكرة اليد إن معظم لاعبى منتخب مصر لم يكونوا فى مستواهم في هذا اللقاء، ولم يظهر حارس المرمى كريم هندواى بالمستوى الذى كنا نتوقعه منه باعتباره المحور الأساسي والعمود الفقرى فى انتصارات الفريق السابقة.
وأشار إلى أنه بالرغم من كل ذلك فإن الفريق يضم مجموعة من اللاعبين المتميزين يمكن الاعتماد عليهم مستقبلا لتطعيم الفريق الأول خلال السنوات القادمة.
وأعرب فهمى عن أمله فى ألا تؤثر هزيمة منتخب مصر على أدائه خلال مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع والتى يلعبها أمام المنتخب السلوفاني الأربعاء، لافتا إلى أنه يجب على عاصم السعدنى المدير الفنى للفريق والجهاز المعاون له الجلوس مع اللاعبين والعمل على لم شملهم ورفع روحهم المعنوية وانتشالهم من حالة الإحباط التى أصابتهم بعد الهزيمة.
وأضاف أن ميخائيل روكا نائب رئيس الاتحاد الدولى لكرة اليد أكد له أنه لم ير فى حياته مثل الجمهور المصرى العاشق لفريقه والذى يشجعه بجنون وطوال المباراة.
وأكد فهمى أن عدد الجمهور الذى شاهد مباراة مصر والدانمارك يعتبر رقما قياسيا فى تاريخ بطولات العالم للشباب منذ بدايتها ، وإن الصالة لم يسبق وأن امتلأت بالجمهور كما حدث في هذه المباراة.
وأضاف فهمى فى تصريح له عقب المباراة التى انتهت بفوز الدانمارك بنتيجة 27 - 21 أن الفريق الدانماركى فريق قوى وهو بطل أوربا ولم يستطع منتخب مصر مع الأسف أن يجاريه، وأقصى ما وصل إليه هو تضييق فارق الأهداف إلى هدفين أكثر من مرة، ولكن حدثت له حالة انكسار أكثر من مرة، حيث لم يستطع التعادل سوى مرتين بنتيجة 1-1 و 4 - 4، لافتا إلى أنه كان يجب مراقبة اللاعب الدانماركى مارك سن منذ بداية المباراة، ولكن الجهاز الفنى لم ينتبه لذلك إلا بعد فوات الأوان.
وأكد أن منتخب مصر خسر فى النهاية أمام فريق قوى هو المرشح الأول للبطولة، وما حققه بوصوله للمربع الذهبى يعد إنجازا بكل المقاييس، مشيرا إلى أن الفريق الدانماركى فاز على فرق عريقة مثل السويد حاملة اللقب وإسبانيا والنرويج وفرنسا.
وقال هادى فهمى رئيس الاتحاد المصرى لكرة اليد إن معظم لاعبى منتخب مصر لم يكونوا فى مستواهم في هذا اللقاء، ولم يظهر حارس المرمى كريم هندواى بالمستوى الذى كنا نتوقعه منه باعتباره المحور الأساسي والعمود الفقرى فى انتصارات الفريق السابقة.
وأشار إلى أنه بالرغم من كل ذلك فإن الفريق يضم مجموعة من اللاعبين المتميزين يمكن الاعتماد عليهم مستقبلا لتطعيم الفريق الأول خلال السنوات القادمة.
وأعرب فهمى عن أمله فى ألا تؤثر هزيمة منتخب مصر على أدائه خلال مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع والتى يلعبها أمام المنتخب السلوفاني الأربعاء، لافتا إلى أنه يجب على عاصم السعدنى المدير الفنى للفريق والجهاز المعاون له الجلوس مع اللاعبين والعمل على لم شملهم ورفع روحهم المعنوية وانتشالهم من حالة الإحباط التى أصابتهم بعد الهزيمة.
وأضاف أن ميخائيل روكا نائب رئيس الاتحاد الدولى لكرة اليد أكد له أنه لم ير فى حياته مثل الجمهور المصرى العاشق لفريقه والذى يشجعه بجنون وطوال المباراة.
وأكد فهمى أن عدد الجمهور الذى شاهد مباراة مصر والدانمارك يعتبر رقما قياسيا فى تاريخ بطولات العالم للشباب منذ بدايتها ، وإن الصالة لم يسبق وأن امتلأت بالجمهور كما حدث في هذه المباراة.
