صرح البرتغالي جيمي باتشيكو المدير الفني لفريق الشباب السعودي انه رفضاً عرضاً لتدريب الأهلي المصري بعد رحيل مانويل جوزيه، مشيراً فالوقت ذاته انه لم يخف خلافة جوزيه في تدريب الأهلي.
وقال باتشيكو في حوار مطول مع مجلة "سوبر" الإماراتية "جاءني عرض من الأهلي المصري، لكنني لم أوافق عليه رغم أنه كان عرضاً مجزياً سواء من الناحية المادية أو الشروط الأخرى، ووجدت ان عرض الشباب هو الأفضل والأنسب لي".
وأوضح البرتغالي أسباب رفضه عرضه الأهلي قائلاً "سياسة النادي كانت العمل مع الجهاز المعاون نفسه الذي عمل مع مانويل جوزيه، وقالوا انهم يمكن ان يوافقوا فقط على إحضار مساعد لي وحتى هذا لم يكن مؤكداً".
وتابع "احترمت رغبتهم ولم أناقشهم فيها لكنني في الوقت نفسه لم أستطع العمل من دون الجهاز المعاون لي الذي أعلم جيداً مدى إخلاصهم في العمل وكفاءتهم".
وسعى الأهلي للتعاقد مع مدير فني برتغالي لخلافة جوزيه، وبالفعل تم التعاقد مع فينجادا الذي اعتذر عن المهمة بعد اتفاقه مع النادي الأحمر، ليستقر الأمر في النهاية على حسام البدري للقيام بهذه المهمة.
وعما إذا كان قد خاف ميراث مانويل جوزيه في الأهلي، فقال "لم ألق لذلك أي وزن أو اعتبار، ولا يوجد مدرب في العالم لا يريد أن يكسب ويربح أموالاً والأهلي بحكم الشروط الذي قدمها كان جديراً بأن أوافق إلى جانب معرفتي بالبطولات التي حققها وأيضاً أعم أنه نادي يجعل عمل المدرب أكثر سهولة".
وأضاف "الضغوط والصعوبات تكون في الأندية الفقيرة، أما الأندية الكبيرة التي تملك المال واللاعبين فيمكن التكيف معها لأن كل تركيزك ينصف فقط على النواحي الفني في الملعب".
يذكر ان باتشيكو كان ضمن لاعبي العصر الذهبي لفريق بورتو البرتغالي والذي حصد لقب كأس الأندية أبطال الدوري الأوروبي عام 1987، بالإضافة لحصوله كمدرب على بطولة الدوري البرتغالي مع فريق بوافيستا موسم 2000-2001.
وقال باتشيكو في حوار مطول مع مجلة "سوبر" الإماراتية "جاءني عرض من الأهلي المصري، لكنني لم أوافق عليه رغم أنه كان عرضاً مجزياً سواء من الناحية المادية أو الشروط الأخرى، ووجدت ان عرض الشباب هو الأفضل والأنسب لي".
وأوضح البرتغالي أسباب رفضه عرضه الأهلي قائلاً "سياسة النادي كانت العمل مع الجهاز المعاون نفسه الذي عمل مع مانويل جوزيه، وقالوا انهم يمكن ان يوافقوا فقط على إحضار مساعد لي وحتى هذا لم يكن مؤكداً".
وتابع "احترمت رغبتهم ولم أناقشهم فيها لكنني في الوقت نفسه لم أستطع العمل من دون الجهاز المعاون لي الذي أعلم جيداً مدى إخلاصهم في العمل وكفاءتهم".
وسعى الأهلي للتعاقد مع مدير فني برتغالي لخلافة جوزيه، وبالفعل تم التعاقد مع فينجادا الذي اعتذر عن المهمة بعد اتفاقه مع النادي الأحمر، ليستقر الأمر في النهاية على حسام البدري للقيام بهذه المهمة.
وعما إذا كان قد خاف ميراث مانويل جوزيه في الأهلي، فقال "لم ألق لذلك أي وزن أو اعتبار، ولا يوجد مدرب في العالم لا يريد أن يكسب ويربح أموالاً والأهلي بحكم الشروط الذي قدمها كان جديراً بأن أوافق إلى جانب معرفتي بالبطولات التي حققها وأيضاً أعم أنه نادي يجعل عمل المدرب أكثر سهولة".
وأضاف "الضغوط والصعوبات تكون في الأندية الفقيرة، أما الأندية الكبيرة التي تملك المال واللاعبين فيمكن التكيف معها لأن كل تركيزك ينصف فقط على النواحي الفني في الملعب".
يذكر ان باتشيكو كان ضمن لاعبي العصر الذهبي لفريق بورتو البرتغالي والذي حصد لقب كأس الأندية أبطال الدوري الأوروبي عام 1987، بالإضافة لحصوله كمدرب على بطولة الدوري البرتغالي مع فريق بوافيستا موسم 2000-2001.