انهي اهلي دبي الإماراتي بيده احلامه في كأس العالم للاندية المقامة حاليا في الإمارات بعدما خسر علي ملعبه ووسط جماهيره أمام اوكلاند سيتي النيوزيلندي بنتيجة 0-2 في الافتتاح.
وودع الأهلي البطولة مبكرا للغاية حيث لا يحق له خوض أي مباراة أخري في البطولة وتأكد حصوله علي المركز السابع، فيما تأهل أوكلاند الي الدور المقبل والذي سيلاقي فيه فريق اتلانتي بطل المكسيك.
احرز هدفي المباراة كل من ادم ديكينسون في الدقيقة الاخيرة من زمن الشوط الاول، وتشاد كومبيس في الدقيقة 67.
وعلي الرغم من امتلاك الأهلي للكرة في معظم الدقائق الاولي للشوط الأول، لم يقدم أصحاب الأرض العرض المنتظر منهم حيث اتسمت هجماتهم بالخجل الشديد ولم تكن لتشكل أي خطورة تذكر علي مرمي اوكلاند اللهم الا بعض من تسديدات المحترف البرازيلي باري.
علي النقيض تماما، اعتمد الضيوف علي الهجمات المرتدة والتي شكلوا منها اكثر من هجمة خطيرة علي مرمي الحارس يوسف عبدالله.
وحصد اوكلاند نتيجة طريقة لعبه في نهاية الشوط عندما تمكن ديكينسون من افتتاح النتيجة لفريقه في الدقيقة الاخيرة من عمر الشوط عندما تلقي تمريرة عرضية داخل منطقة جزاء الأهلي أكملها بنجاح في المرمي.
وقبل اطلاق الحكم لصافرة نهاية الشوط، اضاع سالم خميس فرصة ثمينة للغاية لادراك التعادل عندما وجد الكرة أمامه وهو علي بعد أمتار قليلة من المرمي ولكنه أطاح بها فوق العارض بغرابة شديدة.
بنفس المنوال تماما جاء الشوط الثاني حيث سيطر الاهلي علي مجريات اللعب تماما فيما اعتمد الضيوف علي الهجمات المرتدة والتي من احدها تمكنوا من مضاعفة النتيجة في الدقيقة 67 من تسديدة صاروخية لكومبيس.
تراجع اوكلاند تماما للدفاع عقب الهدف الثاني وترك لاعبي الاهلي يصولون ويجولون كما يشاءوا في الملعب ولكنهم ظلوا بدون أي فاعلية لينتهي اللقاء بفوز الفريق القادم من اوقيانوسيا.
الجدير بالذكر ان ثاني مباريات البطولة ستقام يوم 11 ديسمبر حيث سيلتقي فيها مازيمبي بطل الكونجو الديمقراطية حامل لقب دوري ابطال افريقيا امام بوهانج ستيلرز الكوري الجنوبي حامل لقب دوري ابطال اسيا.
وودع الأهلي البطولة مبكرا للغاية حيث لا يحق له خوض أي مباراة أخري في البطولة وتأكد حصوله علي المركز السابع، فيما تأهل أوكلاند الي الدور المقبل والذي سيلاقي فيه فريق اتلانتي بطل المكسيك.
احرز هدفي المباراة كل من ادم ديكينسون في الدقيقة الاخيرة من زمن الشوط الاول، وتشاد كومبيس في الدقيقة 67.
وعلي الرغم من امتلاك الأهلي للكرة في معظم الدقائق الاولي للشوط الأول، لم يقدم أصحاب الأرض العرض المنتظر منهم حيث اتسمت هجماتهم بالخجل الشديد ولم تكن لتشكل أي خطورة تذكر علي مرمي اوكلاند اللهم الا بعض من تسديدات المحترف البرازيلي باري.
علي النقيض تماما، اعتمد الضيوف علي الهجمات المرتدة والتي شكلوا منها اكثر من هجمة خطيرة علي مرمي الحارس يوسف عبدالله.
وحصد اوكلاند نتيجة طريقة لعبه في نهاية الشوط عندما تمكن ديكينسون من افتتاح النتيجة لفريقه في الدقيقة الاخيرة من عمر الشوط عندما تلقي تمريرة عرضية داخل منطقة جزاء الأهلي أكملها بنجاح في المرمي.
وقبل اطلاق الحكم لصافرة نهاية الشوط، اضاع سالم خميس فرصة ثمينة للغاية لادراك التعادل عندما وجد الكرة أمامه وهو علي بعد أمتار قليلة من المرمي ولكنه أطاح بها فوق العارض بغرابة شديدة.
بنفس المنوال تماما جاء الشوط الثاني حيث سيطر الاهلي علي مجريات اللعب تماما فيما اعتمد الضيوف علي الهجمات المرتدة والتي من احدها تمكنوا من مضاعفة النتيجة في الدقيقة 67 من تسديدة صاروخية لكومبيس.
تراجع اوكلاند تماما للدفاع عقب الهدف الثاني وترك لاعبي الاهلي يصولون ويجولون كما يشاءوا في الملعب ولكنهم ظلوا بدون أي فاعلية لينتهي اللقاء بفوز الفريق القادم من اوقيانوسيا.
الجدير بالذكر ان ثاني مباريات البطولة ستقام يوم 11 ديسمبر حيث سيلتقي فيها مازيمبي بطل الكونجو الديمقراطية حامل لقب دوري ابطال افريقيا امام بوهانج ستيلرز الكوري الجنوبي حامل لقب دوري ابطال اسيا.