الرئيسية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أعلن المهاجم زلاتان إبراهيموفيتش اليوم الجمعة عودته إلى اللعب مع المنتخب السويدي لكرة القدم ، الذي سيحمل كذلك شارة قيادته.
وكشف إبراهيموفيتش /28 عاما/ عن إعلانه بحضور المدير الفني الجديد لمنتخب
بلاده إريك هامرين في مالمو ، حيث يقضي إجازته قبل الانضمام إلى استعدادات
ناديه برشلونة الأسباني للموسم الجديد.
ولعب إبراهيموفيتش 62 مباراة دولية بقميص المنتخب السويدي ، أحرز خلالها 22 هدفا.
وكان المهاجم قد أعلن ابتعاده عن المنتخب بعد إخفاق الفريق في التأهل إلى
مونديال جنوب أفريقيا ، في ظل خلافات مع المدير الفني السابق للفريق لارس
لاجيرباك.
وكان المهاجم قد استبعد قبل وقت قريب مشاركته في بطولة الأمم الأوروبية
المقبلة "لعدم وجود حافز"، وانتقد بصورة تحقيرية مستوى المنتخب.
وقال اللاعب موضحا أسباب عودته "إنني أفتقد اللعب لبلادي". وكان اللاعب قد
قدم موسما مخيبا للآمال مع برشلونة ، وبات عليه الآن المنافسة مع المنضم
حديثا ديفيد فيا للعب أساسيا.
وتعد هولندا وصيفة مونديال جنوب أفريقيا هي المنافس الأقوى للسويد في
المجموعة الخامسة لتصفيات الأمم الأوروبية ، التي تضم أيضا المجر وفنلندا
ومولدوفا وسان مارينو.
أعلن المهاجم زلاتان إبراهيموفيتش اليوم الجمعة عودته إلى اللعب مع المنتخب السويدي لكرة القدم ، الذي سيحمل كذلك شارة قيادته.
وكشف إبراهيموفيتش /28 عاما/ عن إعلانه بحضور المدير الفني الجديد لمنتخب
بلاده إريك هامرين في مالمو ، حيث يقضي إجازته قبل الانضمام إلى استعدادات
ناديه برشلونة الأسباني للموسم الجديد.
ولعب إبراهيموفيتش 62 مباراة دولية بقميص المنتخب السويدي ، أحرز خلالها 22 هدفا.
وكان المهاجم قد أعلن ابتعاده عن المنتخب بعد إخفاق الفريق في التأهل إلى
مونديال جنوب أفريقيا ، في ظل خلافات مع المدير الفني السابق للفريق لارس
لاجيرباك.
وكان المهاجم قد استبعد قبل وقت قريب مشاركته في بطولة الأمم الأوروبية
المقبلة "لعدم وجود حافز"، وانتقد بصورة تحقيرية مستوى المنتخب.
وقال اللاعب موضحا أسباب عودته "إنني أفتقد اللعب لبلادي". وكان اللاعب قد
قدم موسما مخيبا للآمال مع برشلونة ، وبات عليه الآن المنافسة مع المنضم
حديثا ديفيد فيا للعب أساسيا.
وتعد هولندا وصيفة مونديال جنوب أفريقيا هي المنافس الأقوى للسويد في
المجموعة الخامسة لتصفيات الأمم الأوروبية ، التي تضم أيضا المجر وفنلندا
ومولدوفا وسان مارينو.
