[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تمكن المنتخب الفرنسي لأقل من 19 سنة من الفوز بلقب كأس أمم أوروبا بعدما
تفوق على المنتخب الاسباني في لقاء النهائي بنتيجة هدفين مقابل هدف واحد.
فبعد إخفاق منتخب الديكة الأساسي في المونديال الجنوب إفريقي ، أبا شباب
فرنسا إلا إن يسلطوا الأضواء عليهم و يفوزوا باللقب الأوروبي السادس في
تاريخ المنتخب في هذه الفئة بعد دورات : 1983، 1995، 1996، 1997 و 2005.
البطولة التي احتضنتها فرنسا عرفت بزوغ مواهب عدة من كل المنتخبات لكن
أبرزهم كانوا متواجدين في المنتخبين الاسباني و الفرنسي و هو ما انعكس
إيجابا على لقاء النهائي الذي عرف مستوى جيد جدا.
و تحت أنظار رئيس الاتحاد الأوروبي الفرنسي ميشال بلاتيني ، تمكن المنتخب
الاسباني من تسجيل هدف السبق في الدقيقة 18 من زمن الشوط الأول عبر مهاجمه
رودريجو مورينو قبل أن يهدر لاعب ريال مدريد سيرجيو كناليس فرصة مضاعفة
النتيجة دقائق قبل نهاية الشوط الأول.
سيطرة الماتادور على اللقاء لم تستمر في شوطه الثاني إذ تمكن المنتخب
الفرنسي من استغلال فرصه بشكل جيد و تمكن من تعديل النتيجة في الدقيقة
التاسعة و الأربعين بواسطة جيل سونو ، و بينما لم تتبقى سوى خمس دقائق عن
نهاية اللقاء توصل موهبة تشيلسي القادمة كاكوتا بتمريرة جيدة تلاعب من
خلالها بدفاع الماتادور و يسدد كرة يصدها الحارس و تعود إليه ليمررها
لزميله الكسندر لاكازيتي الذي لم يجد أدنى صعوبة في وضع الكرة برأسه في
الشباك معلنا عن تقدم المنتخب الفرنسي و فائزا بعدها ببطولة الأمم
الأوروبية.
فرنسا و بعد إخفاق المنتخب الأول اثر خروجه من المونديال خالي الوفاض إضافة
إلى الأحداث التي يتعرض لها نجومه حاليا في قضية الفساد ، ستستبشر خيرا
بهذه المواهب الشابة التي تنقصها فقط الدعم و المتابعة لتكوين فريق قادر
على إحياء انجازات المنتخب في عهد الأسطورة زين الدين زيدان.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تمكن المنتخب الفرنسي لأقل من 19 سنة من الفوز بلقب كأس أمم أوروبا بعدما
تفوق على المنتخب الاسباني في لقاء النهائي بنتيجة هدفين مقابل هدف واحد.
فبعد إخفاق منتخب الديكة الأساسي في المونديال الجنوب إفريقي ، أبا شباب
فرنسا إلا إن يسلطوا الأضواء عليهم و يفوزوا باللقب الأوروبي السادس في
تاريخ المنتخب في هذه الفئة بعد دورات : 1983، 1995، 1996، 1997 و 2005.
البطولة التي احتضنتها فرنسا عرفت بزوغ مواهب عدة من كل المنتخبات لكن
أبرزهم كانوا متواجدين في المنتخبين الاسباني و الفرنسي و هو ما انعكس
إيجابا على لقاء النهائي الذي عرف مستوى جيد جدا.
و تحت أنظار رئيس الاتحاد الأوروبي الفرنسي ميشال بلاتيني ، تمكن المنتخب
الاسباني من تسجيل هدف السبق في الدقيقة 18 من زمن الشوط الأول عبر مهاجمه
رودريجو مورينو قبل أن يهدر لاعب ريال مدريد سيرجيو كناليس فرصة مضاعفة
النتيجة دقائق قبل نهاية الشوط الأول.
سيطرة الماتادور على اللقاء لم تستمر في شوطه الثاني إذ تمكن المنتخب
الفرنسي من استغلال فرصه بشكل جيد و تمكن من تعديل النتيجة في الدقيقة
التاسعة و الأربعين بواسطة جيل سونو ، و بينما لم تتبقى سوى خمس دقائق عن
نهاية اللقاء توصل موهبة تشيلسي القادمة كاكوتا بتمريرة جيدة تلاعب من
خلالها بدفاع الماتادور و يسدد كرة يصدها الحارس و تعود إليه ليمررها
لزميله الكسندر لاكازيتي الذي لم يجد أدنى صعوبة في وضع الكرة برأسه في
الشباك معلنا عن تقدم المنتخب الفرنسي و فائزا بعدها ببطولة الأمم
الأوروبية.
فرنسا و بعد إخفاق المنتخب الأول اثر خروجه من المونديال خالي الوفاض إضافة
إلى الأحداث التي يتعرض لها نجومه حاليا في قضية الفساد ، ستستبشر خيرا
بهذه المواهب الشابة التي تنقصها فقط الدعم و المتابعة لتكوين فريق قادر
على إحياء انجازات المنتخب في عهد الأسطورة زين الدين زيدان.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]